
تأييد الآخرين مهم، لكنه لا يعوّض عن تقدير الذات. لا تجعل الآخرين هم المصدر الوحيد للشعور بالقيمة. تعلّم أن تكون مصدر دعم لنفسك.
الانتقام أو الضغط النفسي: في بعض الحالات، يلعب الأشخاص دور الضحية كوسيلة لمحاولة جذب انتباه الآخرين أو الحصول على دعمهم عندما يكون لديهم أجندة خفية مثل الانتقام أو ممارسة الضغط النفسي على الآخرين.
القلق والاكتئاب: تراكم الإحساس بالظلم والتفكير السلبي في النوايا والمواقف قد يؤدي إلى اضطرابات مزاجية مثل القلق الدائم أو الاكتئاب.
لعب دور الضحية له العديد من السلبيات التي يمكن أن تؤثر سلبًا على الحياة الشخصية والاجتماعية.
يميل الشخص الذي يعاني من هذا الدور إلى تفسير أغلب المواقف من زاوية: "الناس ضدي"، أو "أنا دائمًا الطرف المظلوم". حتى المواقف المحايدة أو العادية يقرأها كاستهداف شخصي.
كما أن هذا النمط لا ينبع فقط من تجربة أذى حقيقية، بل قد يتطور ليصبح جزءًا من الهوية النفسية للفرد. ونجد أن هذا الدور يتكوّن بشكل نفسي لدى الكثيرين بسبب:
fourteen. Para guardar un documento abierto, haz clic en Archivo y selecciona Guardar como en la columna de la izquierda.
طبعاً من يلعب دور الضحية ينال رعاية ممن يعرفونه، بل أنه قد يستطيع كسب تعاطف جميع من يحيطون به، بل وينجح في إشعار من حوله بالذنب في حالة حاولوا التخلي عنه، حيث ينجح في ابتزاز المحيطين به عاطفياً وذلك ليقوم بإجبارهم على العناية به.
这里的显示可能根据您的订阅方式不同而略有差异,您可以点击“管理”来查看详细信息,这里应当会显示您的订阅到期时间,以下是我们的测试账号的截图,供您参考:
غالبًا ما يرى شاهد المزيد أي ملاحظة أو رأي مختلف على أنه هجوم شخصي، فينتقد الآخرين بسرعة لكنه لا يتحمل النقد أو التصحيح.
المشكلة تبدأ عندما يتحول هذا الدور إلى هوية مستمرة تؤثر على نظرتك لنفسك وتعاملك مع الحياة.
وأن تشفق على نفسك لقليل من الوقت لهو أمر طبيعي تماماً، لكن احذر أن يتحول هذا الأمر وتغرق في الشفقة على نفسك وبمرور الوقت تصبح أحد هؤلاء الذين يستمتعون بلعب دور الضحية .
كما يتخذ من دور الضحية طريقاً يبرر به عدم قدرته على حل مشكلاته، وأنه أضعف من أن ينهض ويقاوم ما يحدث معه، فعندما تتحطم أحلامه يصبح عاجزاً عن التصرف يقف في مكانه دون حركة، وبدلاً من أن ينهض مجدداً، فإنه يختار الطريق الأسهل له وهو أن يلعب دور الضحية التي حطمتها الحياة.
وعندما يُجبر على المواجهة، يعرض نفسه كضحية مضطرة لا تملك خيارات.